نتائج البحث: أدب فلسطيني
فاز باسم خندقجي بالجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" لعام 2024 عن روايته "قناع بلون السماء" التي أفلتت من قبضة إدارة السجون ووصلت للعالم أجمع لتكون أول رواية عربية تُتوّج بجائزة يكتبها أسير وهو في السجن الذي قضى فيه نصف عمره.
حيدر عيد مؤلّف فلسطيني- جنوب أفريقي، وأستاذ مشارك لمادة أدب ما بعد الاستعمار وما بعد الحداثة بجامعة الأقصى بغزّة. حول كتابه الأخير، والحرب الإبادية على قطاع غزة، ودور المقاطعة ودور المثقفين الفلسطينيين، والدور الذي لعبته جنوب أفريقيا، كان هذا الحوار.
توغل أعمال الفنان الفلسطيني وديع خالد في الحالة الفلسطينية وما يرتبط بها من هويّات ذاتية وجمعية تشكّلت عبر عقود من المعاناة تحت الحكم الاستعماريّ؛ لتسيطر على أعماله الأخيرة ثيمة العائلة الفلسطينية بشخوصها الرئيسيين: الأب والأم والأطفال.
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
لا يكون من قبيل المصادفة بعد "ترند" التطبيع مع إسرائيل، انشغال كثير من الفضائيات العربية بالترفيه المحض، بعيدًا عن أي محتوى فكري أو تثقيفي، يتم فيها تغييب قضايا مجتمعية تمس حياتنا العربية الشعبية، كما تغيب عن معظمها الشخصية الفلسطينية بمعاناتها.
غزة مدينة صغيرة، تختصر عالم الإثارة والخوف، تمامًا كذلك العالم الذي سعى الكاتب البريطاني آدم نيفيل في روايته "الفتاة الضائعة" إلى تحذيرنا من هوله، خلال رحلته الأليمة في البحث عن طفلته ذات الأربع سنوات المخطوفة من حديقة منزله.
أصدر الكاتب الفلسطيني محمود شقير كتابه "غسان كنفاني إلى الأبد"، كسيرة مخصّصة للفتيات والفتيان، ليتسع بذلك رصيده من الأدب الموجّه لهذه الفئة العمرية من القرّاء، والذي يلقي الضوء على شخصيات فلسطينية بارزة تعد رموزًا في الهوية الوطنية ـ الثقافية الفلسطينية.
صدر حديثًا العدد 83 من مجلة "الشارقة الثقافية" (سبتمبر/ أيلول 2023م)، التي تصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة، حيث تطرقت الافتتاحية إلى اهتمام الشارقة باللغة العربية والأدب والثقافة، والتي تعد من أساسيات مشروعها الثقافي والحضاري.
في الثامن عشر من شهر آب/ أغسطس عام 2013، رحل المخرج السينمائي المصري توفيق صالح عن عمر 87 عامًا في بلاده، وهو أحد رواد السينما الواقعية المصرية، وترك بصمته الكبرى على تاريخ السينما العربية.
صدرت للقاص والروائي الفلسطيني عبد الله تايه، رواية بعنوان "وجع لا بُدّ منه"، يتتبّع فيها معاناة الفلسطيني أينما سافر سواء داخل فلسطين أو في دول الشتات. هنا حوار مع تايه للدخول إلى عوالم روايته الأخيرة، وللحديث عن مسيرته الأدبية الإبداعية.